من طرف مدمنة اغاديرر الجمعة مايو 04, 2012 6:41 amعادل الخميس: أسُامح كل شيء عدا الخيانة!
الخميس
خلال استضافته ضمن برنامج «هلا وغلا» الذي تقدّمه ناديا بركات على قناة «أبوظبي الإمارات»، أكّد عادل خميس أنّ الأغنية العربية تعيش اليوم حالة انحدار على مختلف الصعد ابتداءً من الكلمات إلى اللحن وحتى التوزيع. لكنّه أشار إلى وجود العديد من العمالقة الذين لا يزالون يقدمون فناً راقياً ومحترماً أمثال فيروز، ومحمد عبد الوهاب، وهاني شاكر، وعبد المجيد عبد الله.
وأضاف الفنان السعودي أنّه رغم وفرة المغنين في الساحة العربية، إلا أنّ هناك بعضاً من الفنانين الشباب استطاعوا المحافظة على الأغنية العربية كماجد المهندس وحسين الجسمي.
وعما إذا كانت هناك شركة إنتاج تتبنى إصداراته، كشف عادل أنّه يقوم بإنتاج ألبوماته على حسابه خصوصاً بعدما فك تعاقده مع «روتانا» قبل سنوات. وهنا تطرّق إلى بعض جوانب تعامل الشركة السعودية معه. إذ اعتبر نفسه من الفنانين غير المرغوب بهم في «روتانا» حسب تعبيره. وأشار إلى أنّ الشركة السعودية تولي بعض المطربين أهمية على حساب آخرين، وتحكمها المحسوبيات.
وأضاف أنّه رغم أنّه مطربٌ خليجي، إلا أنّ «روتانا» لم تقدم له شيئاً وقال: «للأسف، أقولها بمرارة، «روتانا» لم تخدمني في مسيرتي».
كما أبدى استغرابه من تعلق العديد من الفنانين الكبار بالشركة، معرباً عن سعادته بالتعاون مع شركة «فنون الجزيرة» في بداياته الفنية، مشيراً إلى أنّها الوحيدة التي يكُنّ لها كل الاحترام حتى اليوم.
وضمن فقرة «الصور»، لم يعرف عادل الفنانة الكويتية شمس، مشيراً إلى أنّها تغيرت كثيراً في «اللوك» الذي تتخذه في هذه الفترة، لكنه لم يخفِ إعجابه بها. ووصفها بأنّها فنانة ذكية وناجحة. وتحدث هنا عن الدويتو المشترك الذي جمعهما خلال وجودهما في «روتانا». وأكّد بأنّهما سجّلا الأغنية، لكنّ «روتانا» لم تشأ أن يبصر الدويتو النور بعدما أنهت تعاقدها معهما.
وخلال حديثه، أشار إلى أنّه لا يملك «واسطة» توصله إلى المهرجانات، مؤكّداً بأنّ المحسوبيات والمصالح هي التي تتحكم بعملية اختيار الفنانين للمشاركة في أي مهرجان أو حفلٍ.
وعن خلافه مع الفنانة حياة العليوي، أعرب عادل عن ندمه على مساعدتها لبلوغ الشهرة، خصوصاً بعدما قدّم لها يد العون عندما أدّى معها دويتو صدر في أحد ألبوماته السابقة، إضافةً إلى أنّه اختارها لتؤدي معه أغنية «الأم» التي قدماها في مهرجان «دبي للتسوق» قبل سنوات. وأشار إلى أنّه فوجئ عندما قرأ في أحد حوارتها تقول عنه بأنّه سرقها وأكل حقها.
من ناحية ثانية، أكّد عادل بأنّ الإعلام السعودي مقصر تجاه الفنانين السعوديين، وأشار إلى أنّ دولة الإمارات احتضنته فنياً، فأطلّ عبر العديد من وسائل إعلامها كتلفزيون «أبو ظبي» وإذاعة وتلفزيون «دبي» ومحطة «الشارقة».
كما تطرّق إلى بعض جوانب حياته الشخصية والعملية. وأكّد بأنّه شخص واضح وبسيط لا يعاني من أي تعقيدات نفسية، ويسامح كل من يُضر به عدا الخيانة من الصديق. وكشف أنّه يعمل موظفاً في إحدى دوائر التنمية في دبي، إلى جانب الغناء وتعلقه بالفن. أما عن فريقه المفضل، فأكّد بأنّه «هلالي» أي أنّه يشجع نادي «الهلال» السعودي.
وحول جديده، كشف أنّه يجهز حالياً لألبومه الجديد المتوقع صدوره في حزيران (يوينو) وسيتضمن عشر أغنيات تتنوع بين اللهجات الخليجية والمصرية والعراقية. وأكّد بأنّه اختار ألحاناً وكلمات عاطفية وجميلة حسب تعبيره.
الخميس
خلال استضافته ضمن برنامج «هلا وغلا» الذي تقدّمه ناديا بركات على قناة «أبوظبي الإمارات»، أكّد عادل خميس أنّ الأغنية العربية تعيش اليوم حالة انحدار على مختلف الصعد ابتداءً من الكلمات إلى اللحن وحتى التوزيع. لكنّه أشار إلى وجود العديد من العمالقة الذين لا يزالون يقدمون فناً راقياً ومحترماً أمثال فيروز، ومحمد عبد الوهاب، وهاني شاكر، وعبد المجيد عبد الله.
وأضاف الفنان السعودي أنّه رغم وفرة المغنين في الساحة العربية، إلا أنّ هناك بعضاً من الفنانين الشباب استطاعوا المحافظة على الأغنية العربية كماجد المهندس وحسين الجسمي.
وعما إذا كانت هناك شركة إنتاج تتبنى إصداراته، كشف عادل أنّه يقوم بإنتاج ألبوماته على حسابه خصوصاً بعدما فك تعاقده مع «روتانا» قبل سنوات. وهنا تطرّق إلى بعض جوانب تعامل الشركة السعودية معه. إذ اعتبر نفسه من الفنانين غير المرغوب بهم في «روتانا» حسب تعبيره. وأشار إلى أنّ الشركة السعودية تولي بعض المطربين أهمية على حساب آخرين، وتحكمها المحسوبيات.
وأضاف أنّه رغم أنّه مطربٌ خليجي، إلا أنّ «روتانا» لم تقدم له شيئاً وقال: «للأسف، أقولها بمرارة، «روتانا» لم تخدمني في مسيرتي».
كما أبدى استغرابه من تعلق العديد من الفنانين الكبار بالشركة، معرباً عن سعادته بالتعاون مع شركة «فنون الجزيرة» في بداياته الفنية، مشيراً إلى أنّها الوحيدة التي يكُنّ لها كل الاحترام حتى اليوم.
وضمن فقرة «الصور»، لم يعرف عادل الفنانة الكويتية شمس، مشيراً إلى أنّها تغيرت كثيراً في «اللوك» الذي تتخذه في هذه الفترة، لكنه لم يخفِ إعجابه بها. ووصفها بأنّها فنانة ذكية وناجحة. وتحدث هنا عن الدويتو المشترك الذي جمعهما خلال وجودهما في «روتانا». وأكّد بأنّهما سجّلا الأغنية، لكنّ «روتانا» لم تشأ أن يبصر الدويتو النور بعدما أنهت تعاقدها معهما.
وخلال حديثه، أشار إلى أنّه لا يملك «واسطة» توصله إلى المهرجانات، مؤكّداً بأنّ المحسوبيات والمصالح هي التي تتحكم بعملية اختيار الفنانين للمشاركة في أي مهرجان أو حفلٍ.
وعن خلافه مع الفنانة حياة العليوي، أعرب عادل عن ندمه على مساعدتها لبلوغ الشهرة، خصوصاً بعدما قدّم لها يد العون عندما أدّى معها دويتو صدر في أحد ألبوماته السابقة، إضافةً إلى أنّه اختارها لتؤدي معه أغنية «الأم» التي قدماها في مهرجان «دبي للتسوق» قبل سنوات. وأشار إلى أنّه فوجئ عندما قرأ في أحد حوارتها تقول عنه بأنّه سرقها وأكل حقها.
من ناحية ثانية، أكّد عادل بأنّ الإعلام السعودي مقصر تجاه الفنانين السعوديين، وأشار إلى أنّ دولة الإمارات احتضنته فنياً، فأطلّ عبر العديد من وسائل إعلامها كتلفزيون «أبو ظبي» وإذاعة وتلفزيون «دبي» ومحطة «الشارقة».
كما تطرّق إلى بعض جوانب حياته الشخصية والعملية. وأكّد بأنّه شخص واضح وبسيط لا يعاني من أي تعقيدات نفسية، ويسامح كل من يُضر به عدا الخيانة من الصديق. وكشف أنّه يعمل موظفاً في إحدى دوائر التنمية في دبي، إلى جانب الغناء وتعلقه بالفن. أما عن فريقه المفضل، فأكّد بأنّه «هلالي» أي أنّه يشجع نادي «الهلال» السعودي.
وحول جديده، كشف أنّه يجهز حالياً لألبومه الجديد المتوقع صدوره في حزيران (يوينو) وسيتضمن عشر أغنيات تتنوع بين اللهجات الخليجية والمصرية والعراقية. وأكّد بأنّه اختار ألحاناً وكلمات عاطفية وجميلة حسب تعبيره.
